الأخوة الأعزاء
يجري الأن في دارفور ما ينذر بحدوث مغامرة عسكرية جديدة ستقوم بها حركة العدل والمساواة بقيادة الدكتور خليل ابراهيم , 80 سيارة دفع رباعي واسلحة ثقيلة ورشاشات ونقل حوالي 95 من قيادات الحركة من بحر الغزال إلى معاقل الحركة بدارفور..
هل سيقوم الكتور المناضل بمغامرة عسكرية جديدة وخاصة أن المغامرة السابقة تشجع اي زول ليس له علاقة بالعسكرية ان يقوم بمغامرة في ظل القصور الذي شاب التصدي للمغامرة الاولي والوصول إلى مشارف كباري الخرطوم وهو هدف عسكري لم يتحقق لغزاة من قبل.
وعلى الجانب الأخر يجري الجيش الحكومي حركة انتشار لقواته لوأد أي مغامرة أو تحركات لقوات خليل أبراهيم
نحن امام استعرضا للقوة وسنري ماذا يحدث....
فقد كتب علينا الأنتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق